صمتٌ
ثم صمت
وصمتٌ وصمتٌ وصمت
لاشيء غير الصمت
نسيَت الأبواب طعم الدق
ورنة جرس الهاتف صمتت
أُشبع الجو صمتاً خانقاً
لا يُحتمل
فلتحيا الأصوات!
صوت المذياع والتلفاز والمسجل
و...
...
انحسر الصمت بعيداً
فيما يبدو
فلم لا زالت أذني
تسمع صوته؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 6 تعليقات:
هو بصراحه مع كل الصمت اللى فى كلامك
المفروض اسيبلك تعليق فاضى
بس مدونتك حلوه
استمرى
شكراً
طبعاً ال"كلام" لا يعجبه الصمت
;)
رأيتها بالأمس وأعجبتني
شكراً
بوست جميل
منتظرين بوستات كتيره حلوه
nice ideas.
good day
ما شاء الله كلام اكثر من رائع ... الله يوفقك
إرسال تعليق